

لاحت صور الأماكن
ونبضت شرايين العشق
وحينماأبصرت دربك
نفيتُ جميع الطرقات
بسطت للموج جفوني
وجعلتها لدربك معابرا
توصلني إليك
حينما سرت إليك
سرجت كل القناديل
لتبصر طريقي
وتحتويني
ولكونك وليد هجر
نسي العهد ورحل
قلت سأسدل نغمي
بِروح الليل
وأن أطعم الوجد
ناري وأناديك
لدروبي الفيحاء
لكنك تهت وسط
الزحام وانتهيت.




ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق